اخي الغالي عبد الرضا حمد جاسم هاانت تؤكد انك من لاتفوتة االمناسبات الطيبات فبعد وصفك وبجهد شامل وعميق لحال عراقنا وضرورة اسعافة تعود اليوم لاغنى واقوى وابقى ثروة وطنية لاتنضب وهي الانسان العراقي المكافح العنيد والمبدع وتضع لة القاعدة الصلبة الازلية الصامدة كتاب الوعي والانعتاق الذي كتبناة وحملناة معنا رغم ضخامة التضحية فكان مسماريا اذهل العالم ومجلدا لتضليل فضول الجهل والغدر او وقودا لخبز عراقي ثمين عند وقوف التخلف مداهما خلف الباب تحية لك ومن خلالك لكل السيدات والسادة من رواد الفكر العراقي التقدمي
مرحى لك وهذا الابداع المتماسك من الخصب وثمار الوعي لوصف وضع رافق تفاصيل واقعنا الذي نسعى ولااقول نرجو تغيرة انة العيش في الظلال والخوف من شمس الحياة الباهرة وبحرها العميق وسماءها الواسعة فحدد لنا المسار ومستوى وارتفاع وقدرة وعمق الرؤيا وقالبها الى حين نعي الواقع ونعمل سوية من اجل حياة تليق بنا اسوة بما بلغة الانسان المعاصر اهلا بك مناضلا فاعلا ومنورا لنا لغد افضل
شكرا لكم لما تقدمونة من مقالات محفزة للذاكرة العراقية الوطنية ودفاعكم عن حقوق الناس العادلة ورفع الحيف والغبن الذي لحق بهم وبعوائلهم خصوصا ان تحقيق مثل هكذا مطاليب ليس صعبا وسيعزز من تلاحم الاغلبية ويعمق من احترامهم لتراثهم الوطني لك الصحة وكل الاحترام